الفصل 125 ثم ستخنقني حتى الموت
وقفت إيفا على أطراف أصابعها واقتربت من جاك، وانحنت بالقرب من أذنه، "لذا ... هل يمكنني النوم معك دون تقبيلك؟"
كان جاك يحمل تعبيرًا فارغًا على وجهه، لكن كان هناك وميض من العمق في عينيه.
كان تعبيره جديا، لكن كلماته لم تكن جدية إلى هذا الحد.