الفصل 168 زوجي، لا أريدك أن ترحل...
ما بك يا صغيرتي؟ لماذا تبكين؟ لم تعد سيندي تبكي كما كانت من قبل، لذا عندما بكت، شعر أليكس بتوتر شديد.
أراد أليكس أن يرفع سيندي قليلاً ليرى تعبير وجهها.
لكن سيندي عانقت أليكس بقوة ورفضت رفع وجهها، لكنها بكت بصوت أعلى وأعلى، حتى أن كتفيها بدأت ترتعش قليلاً.