الفصل 28 يريد اللعب، أليس كذلك؟
كان الوقت متأخرًا جدًا عندما عادت صوفيا إلى المنزل، واغتسلت على عجل وسقطت على السرير لتنام، وكانت تخطط للحصول على نوم جيد، لكنها لم تتوقع أنه بعد الفجر مباشرة، كان هناك طرق مدوٍ على الباب في الخارج. .
"أم، ماذا تفعلين؟" صوفيا، التي كانت تنام بشدة، عبوست وتأوهت، وسحبت اللحاف فوق رأسها، عازمة على تجاهل ذلك.
لكن الشخص الذي طرق الباب أصر، وكانت هناك صرخة خافتة من الخارج: "صوفيا، قومي وافتحي لي الباب بسرعة، صوفيا، اخرجي من هنا".