الفصل 26: تبقيني بين عشية وضحاها؟
هل هذا بيان شخصي؟ ؟
لم تستطع نينا إلا أن توسعت عيناها وأخرجت هاتفها وفتحت الكاميرا لإلقاء نظرة.
كانت عيناها مبهرة، مثل اللآلئ المصبوغة بضوء النجوم. كانت ساحرة بطبيعتها، وكانت ابتسامتها جميلة مثل الصورة، بالإضافة إلى ذلك، تظاهرت بأنها مثيرة للشفقة، مما جعلها تبدو أكثر تأثيرًا.