الفصل 165
بدأ الحفل.
في منتصف القاعة، كانت الأضواء ملونة، بدت كاللؤلؤ والماس. وعلى حلبة الرقص، رقص الشاب الوسيم وشريكته الجميلة برشاقة.
خارج حلبة الرقص، شرب جاي واختلط بالضيوف. كانت طريقة شربه جريئة وغير منضبطة. كما بدا جذابًا وأنيقًا. كان جسده كله يشعّ بهاء أمير نبيل. سينبهر به المرء. كان يحيط به عدد لا يحصى من سيدات المجتمع. كنّ يرتدين فساتين باهظة الثمن ومجوهرات محدودة الإصدار. بدوا في غاية الأناقة.