الفصل 60
بعد أن غادر الدكتور زاكاري، ركض أليكس إلى غرفة الدراسة. دفع الباب ليجد جاي واضعًا رأسه بين يديه، وكأنه يتألم بشدة. كان أليكس يحمل الجواب في قلبه.
"قال أنني مريض أيضًا؟" قال أليكس بغضب.
رفع جاي بصره ليرى وجه ابنه الوسيم. بدت على وجهه لمحة قلق خفية بالكاد تُرى.