الفصل 92
كل ما أراده هو أن يُلقّن ليلي درسًا صغيرًا. لم يتوقع أن تقف أخته وابنه في صفّ ليلي. لم يكن هناك أيّ متعة في الانتقام منها.
مدّ يده المُعتنى بها بعناية أمام ليلي. "أعطني هاتفكِ." كان صوته مليئًا بالاستياء.
ترددت ليلي لأنها لم تكن تعلم نيته.