الفصل 384
استند ماكسيميليان على السرير بينما كان يحدق فيها بلا مبالاة. كانت حدقات عينيه الداكنة تعكس لونها.
لم تكن تدين له بأي شيء
لقد كان هو الذي يدين لها
استند ماكسيميليان على السرير بينما كان يحدق فيها بلا مبالاة. كانت حدقات عينيه الداكنة تعكس لونها.
لم تكن تدين له بأي شيء
لقد كان هو الذي يدين لها