أعطيت له الفصل 29.
كان رد فعل ليندا للحظة قبل أن تتذكر من هو راي: "... فكيف أجبت؟"
"كيف يمكنني الإجابة؟ بالطبع من المناسب لك أن تقول هذا بنفسك."
ووقعت نظرة إيثان عليها للحظات، ثم نظر بعيدًا وسأل مرة أخرى: "لقد قابلته اليوم ولم يأتي إليك بمفرده؟"
كان رد فعل ليندا للحظة قبل أن تتذكر من هو راي: "... فكيف أجبت؟"
"كيف يمكنني الإجابة؟ بالطبع من المناسب لك أن تقول هذا بنفسك."
ووقعت نظرة إيثان عليها للحظات، ثم نظر بعيدًا وسأل مرة أخرى: "لقد قابلته اليوم ولم يأتي إليك بمفرده؟"