الفصل 37
لقد كانت قبلة تشبه الريشة.
كان لطيفًا وخفيفًا لدرجة أن كل ما استطعت شمه هو رائحة الكحول المنبعثة من شفتيه.
وبينما كنت أذوب في البركة أمامه، لف ذراعيه حولي ليحملني.
لقد كانت قبلة تشبه الريشة.
كان لطيفًا وخفيفًا لدرجة أن كل ما استطعت شمه هو رائحة الكحول المنبعثة من شفتيه.
وبينما كنت أذوب في البركة أمامه، لف ذراعيه حولي ليحملني.