الفصل 52 أنا قادم إليك
وجهة نظر إيثان
بعد اسبوع
دخلتُ شقتنا بقلبٍ مكسور، ويدي لا تزال في الجبيرة. مرّ أسبوع، وما زلتُ لا أعرف أين ابنتي أو كيف حالها. هاتفها مغلق منذ رحيلها، وعندما تتبعنا رقمها، كان آخر موقعٍ أظهره هو شقتنا.
وجهة نظر إيثان
بعد اسبوع
دخلتُ شقتنا بقلبٍ مكسور، ويدي لا تزال في الجبيرة. مرّ أسبوع، وما زلتُ لا أعرف أين ابنتي أو كيف حالها. هاتفها مغلق منذ رحيلها، وعندما تتبعنا رقمها، كان آخر موقعٍ أظهره هو شقتنا.