الفصل ٤٢: ماذا؟ لستَ مقتنعًا؟ أتريد قتالًا؟
ما إن ارتفع اللوح، حتى برزت تحت قدميها. وضعت ويندي قدميها عليه بنظرة فضولية على وجهها. عندما رأت البطانية والوسادة بجانبهما، فتحتهما بسرعة واستخدمتهما. تنهدت في قلبها: هذه مقصورة تستحق أن تكون من الدرجة الأولى. المعاملة مختلفة حقًا.
انطلقت الطائرة بسرعة، وذكّر البث الجميع بقضايا السلامة، لكن لم يكن هناك تذكير بإغلاق الهواتف المحمولة.
ويندي شخص صادق، لذلك أغلقت هاتفها.