الفصل 166 : المضي قدما
زيه
"هذه قصتي، هكذا التقيت بوالدك"، قال نيك مع لمحة من المرارة في نبرة صوته، أطلقت تنهيدة عميقة وضحكت بهدوء.
"لا أفهم لماذا يبدو أن القدر يحب اللعب معنا" أجبته وأبتسم بشكل مزيف بينما في الواقع أغرق ببطء وأنا أتذكر كل الأشياء التي حدثت لي من قبل.