الفصل 43 : أحبك يا حبيبي
أشتون
"إلى أين تأخذني؟" سألت زي في حيرة، بعد جلستي مع الدكتور رامون دعاني فجأة للذهاب إلى المركز التجاري لتناول الطعام، والآن بعد أن انتهينا للتو من الأكل، جرني مرة أخرى إلى أحد المتاجر الكبرى.
"فقط اذهب معي"، أجاب زيه وكأنه طفل متلهف لشراء لعبة، بدا أكثر حماسًا مقارنة بي. تركته يسحبني حتى توقف، وعقدت حاجبي عندما نظرت إلى المتجر أمامنا. "متجر مستقل"، هذا ما كُتب على اللافتة.