الفصل 54: أنا لك يا أبي
أشتون
كان زي غريبًا بعض الشيء اليوم، لا أستطيع أن أفهم ما كان يفكر فيه لأنه بدا بلا مشاعر عندما دخل الغرفة. وبينما كان يقترب من السرير، خلع الملابس التي تغطي جسده المثير وجلس على مرتبة السرير الناعمة، نظرت إليه ورفعت حاجبي.
"تعالي هنا يا حبيبتي" أمرني وهو ينظر إليّ باهتمام، نظراته تجبرني على طاعته وهذا ما فعلته، وقفت وسرت ببطء في اتجاهه.