الفصل 65 : غرفة المرجل
أشتون
عندما فتحت عينيّ، حلّ الظلام فجأةً، لكن هذا لم يكن السبب الذي جعلني أستيقظ. حاولت أن أعرف أين أنا، لكن دون جدوى، لم أر سوى الظلام.
"أين أنا؟ بحق الجحيم! لماذا الجو حار جدًا هنا؟" همست لنفسي وأنا أخرج ببطء من السرير. حاولت العثور على الباب، تعثرت لكنني لم أستسلم في البحث عنه.