الفصل 44 - الصدق
بدأ صباح إيميرالد بقبلاته الحلوة التي كان يمطرها بها على رقبتها. اتسعت شفتاها في ابتسامة عندما بدأت يداه تتجول على جسدها العاري، بلذة.
دعني أحصل على مزيد من النوم. اشتكت دون أن تفتح عينيها، لكن السعادة كانت واضحة في صوتها.
كانت تلك هي الصباحات التي حلمت بها دائمًا. أن تستيقظ بجانبه. أن تنظر إلى وجهه أول شيء في الصباح.