الفصل 108
بمجرد أن غادرت أليسا المطعم، ركضت إلى الطابق العلوي مثل شبح يطاردها وعادت إلى غرفتها.
أغلقت الباب، واتكأت على الباب وربتت على صدرها.
لا عجب أن "جاستن" كان يحب دائمًا مضايقتها عندما لا يكون لديها ما تفعله. اتضح أن القيام بذلك كان مثيرًا للغاية!