الفصل 1177 حمل طفله
ابتسمت كاريدى.
حدق فيكو في وجهها النظيف والحساس، وبشكل غريزي، مد يده ليلمسه.
كانت البراءة التي أظهرتها هي ما كان يتوق إليه، وكانت منارة الأمل الوحيدة التي أضاءت عالمه المظلم الكئيب.
ابتسمت كاريدى.
حدق فيكو في وجهها النظيف والحساس، وبشكل غريزي، مد يده ليلمسه.
كانت البراءة التي أظهرتها هي ما كان يتوق إليه، وكانت منارة الأمل الوحيدة التي أضاءت عالمه المظلم الكئيب.