الفصل 65
" لماذا؟" رن صوت عميق ومغناطيسي من الباب، مما دفع الجميع إلى تحويل انتباههم إلى المتحدث.
كان ألكسندر عاقدًا ذراعيه أمام صدره، متكئًا على إطار الباب. وبسيجارة بين شفتيه، بدا كرجل بلطجي هادئ.
ومن الغريب أن أسلوبه الوسيم والشرير هو الذي جعل النساء يعجبن به.