الفصل 3575
في تلك اللحظة، لم يستعيد زيكي رباطة جأشه بعد، وكان وجهه صورة من الحيرة التامة.
أمسك به حامي القصر، ممزقًا الفراغ أمامهم وغطس فيه على الفور.
لم يشعر إلا بهبة من الريح تمر بجوار أذنيه، وفي لمح البصر وجد نفسه واقفا أمام القصر الدنيوي.
في تلك اللحظة، لم يستعيد زيكي رباطة جأشه بعد، وكان وجهه صورة من الحيرة التامة.
أمسك به حامي القصر، ممزقًا الفراغ أمامهم وغطس فيه على الفور.
لم يشعر إلا بهبة من الريح تمر بجوار أذنيه، وفي لمح البصر وجد نفسه واقفا أمام القصر الدنيوي.