الفصل 308
ايلينا
" هل استمتعت في الحديقة يا سيسكو؟" مررت بيدي على شعره. ما زلت لا أستطيع أن أصدق أنه ابن النمر، ولكن بعد المراقبة الدقيقة، تمكنت أخيرًا من رؤيته.
كان لديهم نفس الأنف، نفس العيون، نفس الابتسامة. "نعم!" أومأ سيسكو برأسه، متكئًا على ذراعي. لم أكن من أشد المعجبين بالأطفال، لكني لم أمانع وجوده.