الفصل 172: إذهال الجمهور
ابتعدت أوليفيا عني في خوف، وكان تعبيرها مليئًا بالرعب، وكأنني شبح يطاردها.
جملة واحدة مني جعلتها تدخل في دوامة من الأفكار العصبية، وتركتها غير مرتاحة بشكل واضح.
وبعد لحظة، تمكنت من استعادة صوتها وتلعثمت قائلة: "سيدة جاردنر، ما هذا النوع من المقالب؟ لماذا أترك المسابقة؟"