الفصل 320: احزم أمتعتك واترك عائلتنا
كان السرير في جناح مستشفى ألترويست صغيرًا، ووجدت نفسي محشورًا تحت توماس في تلك المساحة الضيقة.
قوة تحركاتنا جعلتني أشعر وكأنني أريد أن أعض البطانية، خائفة من أن يخرج صوت.
لا بد أن توماس قد شعر بترددي وضغط شفتيه بسرعة على شفتي وقال: "لا تعض البطانية يا عزيزتي. إنها متسخة".