تنزيل التطبيق

Apple Store Google Pay

قائمة الفصول

  1. الفصل 51 انهيار ضبط النفس
  2. الفصل 52 الغثيان الجاف
  3. الفصل 53 الأنواع
  4. الفصل 54 السيطرة على فمها
  5. الفصل 55 أعدني
  6. الفصل 56 رؤية جاما
  7. الفصل 57 لقاء اليكس
  8. الفصل 58 هيمنة ألفا
  9. الفصل 59 كيف حال والدي؟
  10. الفصل 60 رحلة إلى إيطاليا
  11. الفصل 61 اتصال الوكيل
  12. الفصل 62 الفارس ذو الدرع اللامع
  13. الفصل 63 تناول العشاء معي
  14. الفصل 64 وجد نفسه مبتسما
  15. الفصل 65 كذب مرة أخرى
  16. الفصل 66 اسأل أقاربك الأعزاء
  17. الفصل 67 إدارة الأموال
  18. الفصل 68 سوف يفعلون
  19. الفصل 69 دائما غشاش
  20. الفصل 70 الجواب هو لا
  21. الفصل 71 كان يحتاج إلى جاما
  22. الفصل 72 لقاء ماندي
  23. الفصل 73 يبدو مثل سيارة ليام
  24. الفصل 74 المرأة الكاذبة
  25. الفصل 75 اضربها
  26. الإصحاح 76 فمن هو هذا الإنسان؟
  27. الفصل 77 شعرت بإحساس غريب
  28. الفصل 78 رائحة سلالته
  29. الفصل 79 الأب الفوري
  30. الفصل 80 أنكره
  31. الفصل 81 أنا آسف من فضلك
  32. الفصل 82 اختطفوه
  33. الفصل 83 التحدي
  34. الفصل 84 أوليفيا
  35. الفصل 85 هنئوني
  36. الفصل 86 آلانا
  37. الفصل 87 فطور العائلة
  38. الفصل 88 صرخة الطفل
  39. الفصل 89 أرسل قفصه
  40. الفصل 90 مغص الطفل
  41. الفصل 91 طبيب أعصاب
  42. الفصل 92 سكارليت اللاواعية
  43. الفصل 93 ولفسبان
  44. الفصل 94 إنها أوليفيا
  45. الفصل 95 السحر الأسود
  46. الفصل 96 لقاء والدها وويلو
  47. الفصل 97 اسحق ذلك الفكر
  48. الفصل 98 اسأل ابنتك الحبيبة
  49. الفصل 99 اسمه الأردن
  50. الفصل 100 اجلس وتحدث

الفصل 122 دكتور ليندسي

تأوهت سكارليت وهي تكافح لفتح جفونها الثقيلة. كان رأسها يرتجف من الصداع، وكان جسدها ساخنًا وشعرت بالضعف في جميع أنحاء جسدها. كانت تعلم أنها كانت مستلقية على ظهرها لكنها شعرت وكأن هذا السرير كان في وضع مائل. كانت الغرفة باردة، وكأنها كانت في مشرحة. هل أصيبت بنوبة أخرى من الصداع النصفي وفقدت الوعي؟

حاولت سكارليت رفع يدها إلى رأسها لكنها لم تستطع تحريك يدها؛ كانت مقيدة بـ..؟ فتحت عينيها وحاولت الجلوس لكنها لم تستطع تحريك رأسها أيضًا. ما الذي يحدث لها بحق الجحيم؟ كانت تكافح مع السلسلة في يديها لكنها رفضت التحرك. كانت هناك أيضًا سلسلة عبر جبهتها كانت تمسك رأسها بالسرير. كانت ساقاها مقيدتين أيضًا.

تسللت عيناها عبر الغرفة؛ كانت البوابة التي يمكنها رؤيتها من وضعيتها لا تبدو مثل المكان الذي كانت فيه من قبل. بدا المكان وكأنه أحد تلك المختبرات العلمية التي شاهدتها في فيلم. لماذا كانت هنا ولماذا كانت مقيدة بسرير. لا، كانت طاولة لأن ما كانت مستلقية عليه في الوقت الحالي لم يكن يبدو وكأنه سرير بالنسبة لها.

تم النسخ بنجاح!