الفصل 606
عندما عادت إيميلي إلى المستشفى، كانت الأضواء في غرفة العمليات قد أصبحت خافتة بالفعل.
ذهبت لتلقي نظرة بالداخل، لكن لم يكن هناك أحد.
لم يكن أمام إميلي خيار سوى التوجه إلى الاستقبال لطلب رقم غرفة ألكسندر. لحسن الحظ، مرّ لوكاس ورآها.
عندما عادت إيميلي إلى المستشفى، كانت الأضواء في غرفة العمليات قد أصبحت خافتة بالفعل.
ذهبت لتلقي نظرة بالداخل، لكن لم يكن هناك أحد.
لم يكن أمام إميلي خيار سوى التوجه إلى الاستقبال لطلب رقم غرفة ألكسندر. لحسن الحظ، مرّ لوكاس ورآها.