الفصل 187
كانت سيارة ديفيد السباقية بارزة كشخصيته. شغّلها وقادها حتى منزل راشيل، حيث كانت تنتظر وصوله. نظرت إليه بابتسامة لطيفة.
فتح لها ديفيد باب السيارة وقال: "عزيزتي، من فضلك!"
دخلت راشيل إلى السيارة وسألت بنبرة شكوى: "ما كل هذا التسرع؟"
كانت سيارة ديفيد السباقية بارزة كشخصيته. شغّلها وقادها حتى منزل راشيل، حيث كانت تنتظر وصوله. نظرت إليه بابتسامة لطيفة.
فتح لها ديفيد باب السيارة وقال: "عزيزتي، من فضلك!"
دخلت راشيل إلى السيارة وسألت بنبرة شكوى: "ما كل هذا التسرع؟"