الفصل 11 سأخذها إلى المنزل
لوسي.
زأر الوحش، وفتح فمه على اتساعه حتى بدأ ينفث أنفاسه عليّ. قمت بقرص أنفي بإصبعي وضحكت بينما انتظرت أن يتوقف عن زئيره وبدأت في مضايقته.
"أنت أنفاسك كريهة الرائحة. من أكلت؟ ألفا إيثان؟" سألت بصوت منخفض قبل أن أمد يدي إلى رأسه الذي كان فوقي وأربت عليه برفق. "ولد صالح... الآن لا يستطيع ألفا ستون أن يعطيني له."