الفصل 142
"لأنني كنت أختك." أمسكت صوفيا بيد ثيا، وفي تلك اللحظة، رأت ثيا حقًا كمنقذها، مثل زهرة الصباح الرقيقة.
ومع ذلك، دفعت ثيا يدها بهدوء بعيدًا، وحينها فقط أدركت صوفيا أن تعبير ثيا كان أكثر برودة من أي وقت مضى.
"لماذا أتيت إلى هنا؟" سألت صوفيا متأخرة.