الفصل 31 كيف حال هذه العمة الصغيرة؟
مع بقاء دقيقتين لملء استمارة الطلب، اتصلت ويندي برقم هاتف وارمث، وزمت شفتيها، وصرخت بشكل عفوي، "أختي".
جاء صوت دفء من الهاتف، وهو يهتم بها دون وعي، "ما الأمر؟"
"الجد يعرف ما تقدمت به، لذلك قمت بتغييره إلى جامعة بكين. أختي، لا أريد الذهاب إلى جامعة بكين، أريد أن أرقص."