الفصل 47 هل لديك ندم؟
عبست إيميلي.
"صوفيا، بخصوص هذا الموضوع..."
في تلك اللحظة، رنّ هاتفها، فأنقذها بلا شك من الموقف. ابتعدت بضع خطوات وردّت على المكالمة. ثم عادت بسرعة.
عبست إيميلي.
"صوفيا، بخصوص هذا الموضوع..."
في تلك اللحظة، رنّ هاتفها، فأنقذها بلا شك من الموقف. ابتعدت بضع خطوات وردّت على المكالمة. ثم عادت بسرعة.