الفصل 739 لنعد إلى المنزل
استيقظت صوفيا في اليوم التالي عند منتصف النهار. كان الجو ساطعًا في الخارج، وأشعة الشمس تلسع عينيها. شعرت بألم في جسدها، مما جعلها تتردد في التحرك من مكانها تحت الأغطية.
لم تكن تعلم متى استيقظ إيثان، لكنه لم يعد في الغرفة. تمددت وتدحرجت على السرير الضخم.
فجأة، سُمع صوت طرق على الباب، مصحوبًا بصوت خادمة هادئ. "السيدة كوين هنا لرؤيتكِ، سيدتي صوفيا. إنها تنتظركِ في غرفة المعيشة بالأسفل."