الفصل 20 عظم السمكة
سارت ويندي إيفانز بضع خطوات نحو الباب، ثم رنّ هاتفها المحمول. ظهر اسم كيلين عليه. نظرت إلى الشاشة ولم تلاحظ الرجل الذي بجانبها وهو يحدق في هاتفها بعيون مظلمة بشكل متزايد.
ضغطت على الزر ومشيت للأمام، ثم سمعت صوت قفل الباب.
نظرت إلى بريان كوك الذي كان يقف عند الباب على بعد ثلاثة أمتار وعقدت حاجبيها، "ماذا تفعل؟ بريان كوك، ماذا تقصد؟"