الفصل 105
تدفقت مشاعر جوناثان عندما سمع مخاوف ياسمين. لقد رآها أختها بينما كان كونور صديقًا وقف إلى جانبه في السراء والضراء.
في اللحظة التي بدا فيها الموت وشيكًا، بدت مكالمة ياسمين الهاتفية وكأنها قدر. احمرت عيناه على الفور.
" جوناثان، لماذا لا تقول أي شيء؟" سألت ياسمين بقلق.