الفصل 9: وجهي مقابل بطنه وأنا ممسك بخصره
فتح سيمون الباب ورأى رجلاً فقط يجلس على السرير.
"اخرجي!" كان صوت كوينسي منخفضًا وباردًا، وكان وجهها مليئًا بالغضب. لم يجرؤ سيمون عند الباب على التحرك على الإطلاق. كان الأمر كما لو كان أحدهم يخنق حلقه وكان من الصعب عليه التنفس.
"ألا تفهم؟ هل هذه هي الطريقة التي يعلم بها أوشن ابنه؟" كانت نظرة كوينسي حادة، مما أعطى الناس رادعًا غير مرئي.