الفصل 161 الكاتب (2)
تجلس على أريكتها بتوتر، وبشرتها البيضاء تبرز من خلال حمالة صدرها الخضراء الفاتحة. تُمرر ماغي أصابعها ببطء على بطنها، رافعةً إياها بخجل، وتبدأ بالضغط على ثدييها بقوة.
عضت شفتيها برفق، وبدأت تضغط على ثدييها بينما ازداد تنفسها بسرعة، وبدأت تنظر إلى أبواب منزلها، معتقدة أن أي شخص قد يفتح الباب في أي لحظة.
مدت يدها تحت حمالة صدرها، وانزلقت برفق لتبدأ بقرص إحدى حلماتها. بينما فتحت بنطالها بيدها الأخرى بحرج، وأدخلت إحدى يديها داخله.