الفصل
كان لدى ساشا حلم مفصل.
في هذه القصة، كانت في سن المراهقة، وكانت عائلتها بارزة، وكان والداها لا يزالان على قيد الحياة. كانت تُعامل كأميرة كل يوم، وتعيش حياتها بسعادة.
ثم في أحد الأيام، أحضرت والدتها ابنة عمها وقالت لها: "ساشا، عمك مريض، لذا فإن ابنة عمك، زينيا، ستبقى معنا. اعتني بها جيدًا، أليس كذلك؟"