تنزيل التطبيق

Apple Store Google Pay

قائمة الفصول

  1. زوجي هو غاري ستو الفصل 351
  2. زوجي هو غاري ستو الفصل 352
  3. زوجي هو غاري ستو الفصل 353
  4. زوجي هو غاري ستو الفصل 354
  5. زوجي هو غاري ستو الفصل 355
  6. زوجي هو غاري ستو الفصل 356
  7. الفصل 357
  8. الفصل 358
  9. الفصل 359
  10. الفصل 360
  11. الفصل 361
  12. الفصل 362
  13. الفصل 363 ط
  14. الفصل 364
  15. الفصل 365
  16. الفصل 366
  17. الفصل 367
  18. الفصل 368
  19. الفصل 369
  20. الفصل 370
  21. الفصل 371
  22. الفصل 372
  23. الفصل 373
  24. الفصل 374
  25. الفصل 375
  26. الفصل 376
  27. الفصل 377
  28. الفصل 378
  29. الفصل 379
  30. الفصل 380
  31. الفصل 381
  32. الفصل 382
  33. الفصل 383
  34. الفصل 384
  35. الفصل 385
  36. الفصل 386
  37. الفصل 387
  38. الفصل 388
  39. الفصل 389
  40. الفصل 390
  41. الفصل 391
  42. الفصل 392
  43. الفصل 393
  44. الفصل 394
  45. الفصل 395
  46. الفصل 396
  47. الفصل 397
  48. الفصل 398
  49. الفصل 399
  50. الفصل 400

الفصل 211

عدني أن تحب نفسك

أعاده ستيفن عندما كان طفلاً. بصفته يتيمًا، لم يكن لديه عائلة ليعتبرها خاصة به، لذلك كان يعامل ستيفن كأخيه الأكبر. منذ أن كان طفلاً، لم يعارض أبدًا أي شيء طلب منه ستيفن القيام به. كان ذلك حتى التقى بأحدهم. فتاة ذات يوم، كانت لها ابتسامة أحلى من الحلوى وأكثر إشراقا من الشمس. كانت تلعب معه، وتتذكر كل طعامه المفضل، وتبث الطاقة في حياته. كان يشعر وكأنه إنسان حقيقي كلما كان معها، من لحم ودم وعظم. ومع وجودها حوله، كان يشعر بنبض قلبه في صدره. عندما كانت في الجوار، لم يعد آلة القتل الباردة كما كان في العادة. كان ممتنًا لوجوده في جيدبورو، وكان سعيدًا لأنه التقى بها. كان الوقت الذي قضاه معها هو أسعد وقت لديه. لم يسبق له مثيل في حياته كلها. كان يعلم أنه كان يحب هذه الفتاة بشدة وكان على استعداد لفعل كل شيء من أجلها. "أعلم، أعرف،" تمتمت جينيفيف وهي تمسح على وجهه البارد. ارتجفت شفتيها وهي تختنق: "لا تتركني. لقد قلت أنك ستأخذني إلى كرنسباي. لقد قلت أن هناك شاطئًا رائعًا تريد أن تريني إياه. سوف آخذك إلى المستشفى. ستكونين بخير!" حاولت النهوض وباتريك بين ذراعيها لكنها نسيت أن ساقيها ما زالتا مقيدتين فسقطت على الأرض مرة أخرى. "لا فائدة من ذلك يا جنيف." أمسك باتريك يدها بكل قوته المتبقية. كان يشعر بانهيار رئتيه، وأصبح صوته أضعف وهو يتمتم، "لدي الكثير مما أريد أن أقوله لك..." "ما هذا؟ "أنا أستمع،" همست جينيفيف بينما واصلت البكاء. أطلق باتريك أنفاسًا قاسية وقال: "لقد كذبت. لم يكن لدي صديقة قط. أنا-لم أمسك يد فتاة من قبل، ولم يسبق لي أن قبلت فتاة. ج- هل يمكنك تقبيلي يا جنيف؟ ""بالطبع،" همست جينيفيف بينما انحنت وقبلته بلطف على شفتيه، التي أصبحت الآن باردة كالرخام. كان مذاق القبلة مثل الدم والمطر والدموع، كما فعلت جينيفيف لا تتوقف عن البكاء. ابتسم باتريك، وأخيرًا كان راضيًا. "إنها ناعمة كما تخيلتها..." سعل مرة واحدة وخرجت كمية مذهلة من الدم من فمه إلى قميصه. وكانت دموع جينيفيف تتساقط بلا توقف الآن عندما رفعت يدها لتمسح الدم عن شفتيه. " جنيف،" أطلق باتريك أزيزًا، ولم يعد قادرًا على التنفس. "لم أتمكن من الوفاء بوعدي. II ث- لن يكون قادرًا على حمايتك بعد الآن. عدني أنك ستحب نفسك. ف-احمي نفسك. "أنت أنت، وليس أي شخص آخر..." "حسنًا، حسنًا، أعدك، " بكت جينيفيف وهي تومئ برأسها.

تم النسخ بنجاح!