الفصل 160: إذا ناديتك زوجي، هل تجرؤ على الرد؟
"فينسنت، أنت هنا."
وعندما رأت ليندا أن شقيق زوجها كان هناك، ابتسمت له، ثم توجهت نحوه، والتقطت ابنها وقبلته بقوة على وجهه عدة مرات، مما جعل الصغير يضحك.
"أخت."
"فينسنت، أنت هنا."
وعندما رأت ليندا أن شقيق زوجها كان هناك، ابتسمت له، ثم توجهت نحوه، والتقطت ابنها وقبلته بقوة على وجهه عدة مرات، مما جعل الصغير يضحك.
"أخت."