الفصل 1848
عند سماع ذلك، تحول كريستوف ستيفنسون من الشعور بالمرارة إلى الشعور بغصة في حلقه في لحظة. اندفعت موجة من الدفء إلى عينيه وهو يمد يده ليعانقها: "ماذا عن عناق أبي؟"
هذه المرة، لم تعد الفتاة الصغيرة تقاوم أكثر وسمحت لكريستوف ستيفنسون بمعانقتها بطاعة.
عانقها كريستوف ستيفنسون بقوة وابتسم قائلاً: "ابنتي الحبيبة".