الفصل 115 المسني يا أبي
وجهة نظر ألكسندر
غطّت يدا سامانثا الرقيقتان يديَّ الكبيرتين، إحداهما فوق ثدييها المكسوين. عجنتُ الكومة الناعمة باندفاع، لا أريد تركها بعد، لكنني كنتُ متحمسًا لأنني كنتُ أعرف إلى أين ستقودني يداها.
لقد شاهدتها بشغف وهي توجه يدي فوق بطنها ثم فوق التقاطع بين فخذيها.