الفصل 36 ماذا تفعل بي؟
وجهة نظر سامانثا
لمعت عيناه عند سماع كلماتي، وتوسّع أنفه. راقبني وأنا ألمس نفسي، وأغرس أصابعي في مهبلي وأكافح لأقذف.
كانت شفتاي مفتوحتين، وعيناي مغلقتين وأنا أحدق فيه، أتوسل إليه أن يقترب. أتوسل إليه أن يُكمل ما بدأه. اللعنة، كنتُ عاهرة حقًا. امتلأت الغرفة برائحة فرجها، مما جعلني ثملة من الشغف.