الفصل 149 العجيبة الثامنة في العالم
وجهة نظر ألكسندر
تمتمت سامانثا بشيءٍ ما أثناء نومها، ودفنت وجهها في وسادتها، فابتسمتُ لهذا المنظر الجميل. ما الذي تحلم به قطتي الصغيرة؟
اتكأت على كرسيي، تنهدت بارتياح، وعيناي تتأملان جسدها. كان شعرها منسدلًا خلفها، على الوسادة. كانت تواجهني، مستلقية على جانبها.