الفصل 13 يقبلها
"من هناك؟" ولأن الوقت كان متأخرًا في الليل، لم تجرؤ على فتح الباب بل سألت بصوت عميق. لم يرد أحد في الخارج، لكن الطرق كان متواصلًا. أصابها الذعر لكنها أبقت أنفاسها ثابتة.
"لن أفتح الباب حتى تصدر صوتًا."
استمر الطرق على الباب لبضع دقات أخرى قبل أن يأتي صراخ منخفض مكبوت "إليزا بيكر!"