الفصل 1342: عدم العودة أبدًا
"أين كنت؟" سأل الرجل بصوتٍ كئيب. كان وجهه الوسيم ملطخًا بالقسوة كشيطان. كانت أوليفيا تخشاه، حتى وهي مغرمة به. لكن في تلك اللحظة، لم تعد أوليفيا خائفة. ربما لأنها حسمت أمرها، لكنها لم تعد تخشى شيئًا.
التقت بنظرة الرجل المظلمة وضحكت بخفة، "لا في أي مكان. لقد أخبرت إليزا للتو عن كل الأشياء السيئة التي فعلتها."
ضيّق أنطوني عينيه ببرود، "ماذا يعني ذلك؟"