تنزيل التطبيق

Apple Store Google Pay

قائمة الفصول

  1. الفصل الأول هل هي... ميتة؟
  2. الفصل الثاني الهروب
  3. الفصل 3 لا يمكنها الهروب مني أبدًا
  4. الفصل الرابع لا أريد رؤيته
  5. الفصل الخامس اقتلني إذا تجرأت
  6. الفصل السادس أنت تبحث عن المتاعب
  7. الفصل السابع توقف عن التظاهر هنا
  8. الفصل الثامن هل تعرف من هي أمي؟
  9. الفصل التاسع هل تعرف من تحتجزه كرهينة؟
  10. الفصل العاشر عقد خاص
  11. الفصل الحادي عشر قدم واحدة في القبر
  12. الفصل 12 ليس الأمر وكأنني سآكله
  13. الفصل 13 يقبلها
  14. الفصل 14 لماذا يجب علي ذلك؟
  15. الفصل 15 يحدث شيء لبنيامين
  16. الفصل السادس عشر: المعاملة المتمايزة
  17. الفصل 17 هل أنت إنسان؟
  18. الفصل 18 أنت قطعة من القمامة
  19. الفصل 19 أنا أموت أخيرا
  20. الفصل 20 ماذا يجب أن أفعل لإنقاذك؟
  21. الفصل 21 جاءت سيدة تصنع مشهدًا
  22. الفصل 22 هل ماتت بعد؟
  23. الفصل 23 هل جاء لرؤيتي؟
  24. الفصل 24 مدمن التمثيل
  25. الفصل 25 العودة إلى مقر إقامة كوبر
  26. الفصل 26 عيناك الحادتان
  27. الفصل 27 افعل معروفًا لنفسك
  28. الفصل 28 الشخص الغامض
  29. الفصل 29 إنها مخططة
  30. الفصل 30 هل تستحق ذلك؟
  31. الفصل 31 تضع حياتها على المحك
  32. الفصل 32 لقد خسرت الرهان
  33. الفصل 33 بما أنك تتوسل إليّ، فتصرف على هذا النحو
  34. الفصل 34 هل تعتقد أنني أعمى؟
  35. الفصل 35 أنت معجبة به حقًا
  36. الفصل 36 إرضائه
  37. الفصل 37 أريدك ميتا
  38. الفصل 38 أستطيع أن أعالجك
  39. الفصل 39 لا يزال يكرهك كثيرًا
  40. الفصل 40 رحلة عمل
  41. الفصل 41 رئيس مجموعة مولن الشاب
  42. الفصل 42 سأكون هناك إذا سكرت
  43. الفصل 43 الاستفزازات
  44. الفصل 44 هذا الرجل مجنون
  45. الفصل 45 التظاهر بعدم معرفتي
  46. الفصل 46 الملاحقة
  47. الفصل 47 لماذا عضضتني
  48. الفصل 48 أنت حقا وباء
  49. الفصل 49 أحب أن أتظاهر أمامي
  50. الفصل 50 من الأفضل أن تكون آمنًا من أن تكون آسفًا

الفصل 778 التحريض

هكذا أغويتكِ لتنامي معي، وأغضبتِ حبكِ الأول، ثم آذيتِ جدتكِ. اتصلتِ بالشرطة لاعتقالي، وجعلتِ السجناء يضربونني.

حتى عندما كانت إليزا ثملة، كانت لا تزال تتذكر هذه الأحقاد بوضوح. وضعت يديها على كتفيه، مبتسمةً برقةٍ وتهمس، لكن كلماتها طعنت قلبه كالسكاكين. كانت تعلم أن ويليام يعلم أنها لم تكن تفعل تلك الأشياء آنذاك، لكنها كانت لا تزال ترغب في ذكرها من حين لآخر، بل وتتعمد قول إنها فعلت كل ذلك لمجرد استفزازه. الآن، وصلت إلى حد تقبيله لإثارة رغبته، وبينما كان على وشك فقدان السيطرة على نفسه، كررت هذه الأشياء لإخماد نار رغبته.

كاد ويليام أن ينهار بسبب ذلك. كان يعلم أن إليزا لطالما كانت تحمل ضغينة، وأن إخماد تلك الضغينة والكراهية أمرٌ صعب. لكنه لم يكن يعلم أن وسائل انتقامها منه كانت بهذه القسوة. كانت تُعذبه نفسيًا.

تم النسخ بنجاح!