الفصل 63 يبدأ بإغلاق الشبكة!
عندما دخل الأمير الثاني إلى ساحة طبل دينغوين، رأى تيموثي واقفًا منتصبًا في لمحة.
ورغم أن وجه العالم كان شاحباً، إلا أن عينيه كانتا لامعتين، ولم يكن يبدو وكأنه يحتضر كما تصور.
لم يكن بوسع الأمير الثاني إلا أن يتقلص حدقتاه.