الفصل 505
ولم تسترد قواها إلا بعد فترة طويلة.
حدقت بصراحة في جاريد واستفسرت: "ما هو الوقت الآن؟"
: " السابعة مساءً". تساءل بقلق: "يا رئيس، كيف تشعر؟ أي تحسن؟"
ولم تسترد قواها إلا بعد فترة طويلة.
حدقت بصراحة في جاريد واستفسرت: "ما هو الوقت الآن؟"
: " السابعة مساءً". تساءل بقلق: "يا رئيس، كيف تشعر؟ أي تحسن؟"