الفصل 211
استعدت ذكائي ونهضت لأعود معه إلى المنزل.
بدا مرهقًا تمامًا، وما إن صعد إلى السيارة حتى أغمض عينيه، وألقت رموشه الطويلة بظلالها عليها.
غادرت المستشفى وتوجهت مباشرة إلى القصر القديم. كانت السيارة هادئة بشكل مرضي حتى رن هاتفه فجأة، وكسر الصمت.