الفصل 14
كانت مذكراتي تحتوي على كل شيء، من القصائد القديمة عنه إلى الخطط المستقبلية لأطفالنا. كانت تحتوي على شبابي بالكامل.
سمعت ضحكة خفيفة من خلفي، فقفزت مندهشة. استدرت ورأيت ألكسندر متكئًا على إطار الباب وهو ينظر إلي باستخفاف.
أغلقت بسرعة المذكرات الضخمة ووضعتها في درجي، ثم ابتسمت له بأدب وقلت له: "ألكسندر، مرحبًا".